عَيْن وَهْرَان مصدر طبيعي للماء والحياة، كانت تروي عطش ساكنة دوار وهران، لكن مع توالي سنوات الجفاف جف ريقها واختفى ماؤها، ما نتج عن ذلك هجرة عدد من سكان الدوار، بعد أن صارت الحياة صعبة دون ماء، فمن خلال هذه الصور ندعوا ِلإيجاد حلولٍ توفير لسكان المنطقة حقهم في الحصول على الماء الصالح للشرب، عبر ربط المنطقة بشبكة توزيع الماء الصالح للشرب، وحفر الآبار، والنظر في إعادة إحياء مشروع السد التلي الذي تقرر إنجازه بالمنطقة وألغي في أواخر الثمانينيات، وهذا تماشيا مع سير بلادنا نحو تحقيق أهداف التنمية البشرية المنشودة، لنعيش في مغرب متضامن.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق